الدُنيا - الجنَّةُ المزيَّفَة - لُهم , ونحنُ لنا دارُ الخلودِ إن أطعنا . يجبُ أن نُدركَ هذا ولا نسترق النظر إلى نعيمهم والتحسُّر على حالِنا , فهو من صُنعِ أيدينا .
“وابتغِ فيما آتاكَ اللهُ الدار الآخرةَ ولا تنسَ نصيبكَ من الدُنيا” هي المعادلةُ التي وضعها الرحمنُ لنا .. فمن سلكَ طريقها ؟
“وابتغِ فيما آتاكَ اللهُ الدار الآخرةَ ولا تنسَ نصيبكَ من الدُنيا” هي المعادلةُ التي وضعها الرحمنُ لنا .. فمن سلكَ طريقها ؟
- أنفال الصالح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق