لكِ يا مناة العينِ باللقيا
فؤادًا أبيضًا !
من عمقِ أعماقي أحبّهُ
و اسألي عنهُ الحنين!
أنتِ في قلبي ودادٌ صادقٌ ..
و محبّةٌ ورديّةٌ،
و مودّةٌ لا تنتهي!
تبقى برغم غيابنا
ما ضرّها مرّ السّنين!
لم تكوني في حياتي
أو فؤادي “عابرة”
ما همّني إن سارَ خطوها
في دروب الرّاحلين!
أنتِ…
الحب...سيظل حبا قد هواه القلب عن صدق ودين
ونظل نذكر بعضنا في لهفة عبر السنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق